إن التطورات العالمية الكبيرة التي يشهدها عالمنا على مختلف الأصعدة يفرض علينا التنبّه كثيرًا ومسابقة العالم في أفكارنا وإبداعاتنا التقنية في استثمارات ومشاريع مختلفة، كما نرى الآن نخبة من الشباب والشابات السعوديين ينافسون مستثمرين عالميين بابتكاراتهم حيث حظي كثير منهم بجولات استثمارية ناجحة ومختلفة كان أساسها التقنية. فالمستقبل سيعتمد على الاستثمار في التقنية وعلى القدرات البشرية الخلاقة التي توظف هذه التقنية وذلك للارتقاء بالقطاعات الجديدة وسوف تشهد السنوات المقبلة زيادة في تأسيس الشركات الناشئة في النهاية نقول: إن الاستثمار في التقنية يشكّل محور المرحلة القادمة من عمر العالم، هذا ما يُحمّلنا مسؤولية كبيرة كرواد أعمال في ابتكار كل ما هو جديد يحقق خدمة ويوفر راحة للبشرية.